أصبحت خطوات رؤساء البلديات بسكيكدة مدروسة و محسوبة ، بعد حالة الرعب التي أثارتها المعلومة المسربة و القائلة إن والي الولاية كان وراء استقالة ميري بلديتي داريمو و سكيكدة ،الأميار أصبحوا يمشون على الصراط المستقيم خوفا من تعرضهم لنفس المصير ،لا سيما أن معلومات تتحدث عن تصميم رأس الجهاز التنفيذي على قطع رؤوس الأميار المتهاونين و المتماطلين في تسيير شؤون بلدياتهم.
نشر في آخر ساعة يوم 09 - 06 - 2014